الداخلية": سنطلق النارعلى من يصوب سلاحه تجاه مواطن أو شرطي
صفحة 1 من اصل 1
الداخلية": سنطلق النارعلى من يصوب سلاحه تجاه مواطن أو شرطي
الداخلية": سنطلق النارعلى من يصوب سلاحه تجاه مواطن أو شرطي
أكد
اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية على أن أي بلطجي أو خارج على القانون
سيقوم بتصويب سلاحه تجاه المواطنين أو رجال الشرطة سيتم إطلاق النيران عليه
على الفور وفقا بما كفله القانون من أجل الحفاظ على أمن وسلامة المواطن .
وأعلن
وزيرالداخلية نقل مدير الإدارة العامة لمباحث الأحداث وذلك على خلفية
الهجوم المسلح الذي تعرضت له أمس سيارة ترحيلات الأحداث في الطريق الدائري
بالقاهرةالجديدة وأسفر عن هروب تسعة من المرحلين وإصابة ضابط الحراسة.
وقال
اللواء ابراهيم خلال الحملة التي قادها اليوم بميدان المنيب إن الأجهزة
الأمنية نجحت خلال أقل من 10 ساعات في ضبط 8 من المتهمين الهاربين ولم يتبق
سوى متهما واحدا تم تحديده وجاري العمل على ضبطه حاليا.
وأكد اللواء
ابراهيم انه سيتم اتخاذ المزيد من الإجراءات الأمنية لتأمين سيارات
الترحيلات أثناء قيامها بنقل المتهمين, وكذلك نشر المزيد من الدوريات
الأمنية سواء الثابتة أو المتحركة على الطرق السريعة والمحاور الرئيسية
..مشددا في الوقت نفسه على أن تلك المرحلة تتطلب قيادات أمنية حاسمة ونشطة
وأن أي قيادة أمنية ستخرج عن هذا السياق سيتم استبعادها على الفور .
كما
أكد الوزير استمرار الأجهزة الأمنية في شن المزيد من الحملات الانضباطية
والتفتيشية الموسعة لملاحقة عناصر البلطجة والعناصر الإجرامية الخاصة التي
تروع المواطنين وتهدد أمن واستقرار الوطن.
وحول العلاقة بين الألتراس
ورجال الشرطة أكد وزير الداخلية أن شباب الألتراس هم جزء من أبناء مصر
الواعد الذي يضيف مشهدا جماليا للرياضة المصرية ..مشيرا الى أنه اجتمع
بوزير الإعلام ورئيس الجهاز القومي للرياضة وممثل اتحاد كرة القدم ورؤساء
الاندية الشعبية واتفقوا جميعاعلى اختيار بعض شباب الألتراس بمعاونة رجال
الشرطة في تنظيم الدخول خلال المباريات ومتابعة النظام بالمدرجات .
وناشد
اللواء محمد ابراهيم كافة وسائل الإعلام الرياضي سواء المقروءة أو
المسموعة أو المرئية بالابتعاد عن كل ما هو مثير للجماهير ونبذ روح التعصب
وتحفيز الجماهير على الالتزام بالسلوك الرياضي والتشجيع المثالي .
وخلال
لقائه مع الأمناء والافراد العاملين بكافة مديريات الامن والادارات على
مستوى الجمهورية اليوم أكد وزير الداخلية أن جهاز الشرطة وجميع العاملين به
هدفهم الأول هو العبور بالبلاد من تلك المرحلة الدقيقة وضمان استقرارها,
مشيرا الى أن جموع الشعب المصرى أصبح لديها كامل الوعى والقناعة بما يصبوا
إليه رجال الوزارة لاسيما عقب إحساسهم بأنهم يبذلون جهودا ناجحة خلال
الفترة الماضية فى التصدى للخارجين عن القانون , وادراكا للمسئولية الجسيمة
الملقاة على عاتقهم تجاه وطنهم.
وقال إبراهيم إن المرحلة الحالية
حرجة وهناك ضرورة لتجاوزها , كما أن هناك العديد من التحديات التى يواجهها
جهاز الشرطة لاستعادة الاستقرار وتوفير الاحساس بالأمن للمواطن والمجتمع
المصرى, باعتباره أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية ودفع عجلة الانتاج.
وأوضح
أن أفراد الشرطة هم أحد أهم ركائز الوزارة ودعائمها الأساسية لتحقيق أمن
البلاد, مؤكدا أن سياسة الوزارة الحالية هى السعى بكل السبل لتوفير
الاستقرار الوظيفى والنفسى لافراد الشرطة من خلال تحسين أوجه الرعاية
الاجتماعية والاهتمام المستمر بتقديم رعاية صحية جيدة لامناء وأفراد
الشرطة.
وأشاد إبراهيم فى الوقت ذاته بالروح العالية التى يعمل بها
أفراد الشرطة وحجم الجهود والتضحيات التى يقدمونها يوميا, والتى تعكس
تفانيهم فى العمل وقناعتهم برسالتهم السامية فى سبيل الدفاع عن أبناء الوطن
وتوفر الأمن لمجتمعهم.
وطالب الأمناء والافراد والخفراء ببذل المزيد
من الجهد وتحقيق معدلات أكبر فى مجال ضبط الجريمة ردعا للخارجين عن
القانون, وعدم التهاون مع تلك الفئة التى تروع أمن وسلامة المواطنين, مشددا
على ضرورة العمل لتوطيد روابط الثقة بين رجال الشرطة وجموع الشعب تحقيقا
لمنظومة الأمن الشاملة وأهم ركائزها التعاون بين المواطنين وأجهزة الأمن.
واستمع
وزير الداخلية لاراء ومقترحات مجموعة من الأفراد ووعد بدراستها, مؤكدا أن
كافة امكانيات الوزارة ستوجه لتحقيق هدفها الأسمى المتمثل فى تحقيق أمن
وأمان المواطنين.
وأكد الجميع أن ولاءهم وانتماءهم سيظل لهذا الوطن
ولشعبه, مؤكدين كامل حرصهم على عودة الاستقرار ومواصلة الجهود للقضاء على
كافة مظاهر الجريمة.
[/size]
أكد
اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية على أن أي بلطجي أو خارج على القانون
سيقوم بتصويب سلاحه تجاه المواطنين أو رجال الشرطة سيتم إطلاق النيران عليه
على الفور وفقا بما كفله القانون من أجل الحفاظ على أمن وسلامة المواطن .
وأعلن
وزيرالداخلية نقل مدير الإدارة العامة لمباحث الأحداث وذلك على خلفية
الهجوم المسلح الذي تعرضت له أمس سيارة ترحيلات الأحداث في الطريق الدائري
بالقاهرةالجديدة وأسفر عن هروب تسعة من المرحلين وإصابة ضابط الحراسة.
وقال
اللواء ابراهيم خلال الحملة التي قادها اليوم بميدان المنيب إن الأجهزة
الأمنية نجحت خلال أقل من 10 ساعات في ضبط 8 من المتهمين الهاربين ولم يتبق
سوى متهما واحدا تم تحديده وجاري العمل على ضبطه حاليا.
وأكد اللواء
ابراهيم انه سيتم اتخاذ المزيد من الإجراءات الأمنية لتأمين سيارات
الترحيلات أثناء قيامها بنقل المتهمين, وكذلك نشر المزيد من الدوريات
الأمنية سواء الثابتة أو المتحركة على الطرق السريعة والمحاور الرئيسية
..مشددا في الوقت نفسه على أن تلك المرحلة تتطلب قيادات أمنية حاسمة ونشطة
وأن أي قيادة أمنية ستخرج عن هذا السياق سيتم استبعادها على الفور .
كما
أكد الوزير استمرار الأجهزة الأمنية في شن المزيد من الحملات الانضباطية
والتفتيشية الموسعة لملاحقة عناصر البلطجة والعناصر الإجرامية الخاصة التي
تروع المواطنين وتهدد أمن واستقرار الوطن.
وحول العلاقة بين الألتراس
ورجال الشرطة أكد وزير الداخلية أن شباب الألتراس هم جزء من أبناء مصر
الواعد الذي يضيف مشهدا جماليا للرياضة المصرية ..مشيرا الى أنه اجتمع
بوزير الإعلام ورئيس الجهاز القومي للرياضة وممثل اتحاد كرة القدم ورؤساء
الاندية الشعبية واتفقوا جميعاعلى اختيار بعض شباب الألتراس بمعاونة رجال
الشرطة في تنظيم الدخول خلال المباريات ومتابعة النظام بالمدرجات .
وناشد
اللواء محمد ابراهيم كافة وسائل الإعلام الرياضي سواء المقروءة أو
المسموعة أو المرئية بالابتعاد عن كل ما هو مثير للجماهير ونبذ روح التعصب
وتحفيز الجماهير على الالتزام بالسلوك الرياضي والتشجيع المثالي .
وخلال
لقائه مع الأمناء والافراد العاملين بكافة مديريات الامن والادارات على
مستوى الجمهورية اليوم أكد وزير الداخلية أن جهاز الشرطة وجميع العاملين به
هدفهم الأول هو العبور بالبلاد من تلك المرحلة الدقيقة وضمان استقرارها,
مشيرا الى أن جموع الشعب المصرى أصبح لديها كامل الوعى والقناعة بما يصبوا
إليه رجال الوزارة لاسيما عقب إحساسهم بأنهم يبذلون جهودا ناجحة خلال
الفترة الماضية فى التصدى للخارجين عن القانون , وادراكا للمسئولية الجسيمة
الملقاة على عاتقهم تجاه وطنهم.
وقال إبراهيم إن المرحلة الحالية
حرجة وهناك ضرورة لتجاوزها , كما أن هناك العديد من التحديات التى يواجهها
جهاز الشرطة لاستعادة الاستقرار وتوفير الاحساس بالأمن للمواطن والمجتمع
المصرى, باعتباره أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية ودفع عجلة الانتاج.
وأوضح
أن أفراد الشرطة هم أحد أهم ركائز الوزارة ودعائمها الأساسية لتحقيق أمن
البلاد, مؤكدا أن سياسة الوزارة الحالية هى السعى بكل السبل لتوفير
الاستقرار الوظيفى والنفسى لافراد الشرطة من خلال تحسين أوجه الرعاية
الاجتماعية والاهتمام المستمر بتقديم رعاية صحية جيدة لامناء وأفراد
الشرطة.
وأشاد إبراهيم فى الوقت ذاته بالروح العالية التى يعمل بها
أفراد الشرطة وحجم الجهود والتضحيات التى يقدمونها يوميا, والتى تعكس
تفانيهم فى العمل وقناعتهم برسالتهم السامية فى سبيل الدفاع عن أبناء الوطن
وتوفر الأمن لمجتمعهم.
وطالب الأمناء والافراد والخفراء ببذل المزيد
من الجهد وتحقيق معدلات أكبر فى مجال ضبط الجريمة ردعا للخارجين عن
القانون, وعدم التهاون مع تلك الفئة التى تروع أمن وسلامة المواطنين, مشددا
على ضرورة العمل لتوطيد روابط الثقة بين رجال الشرطة وجموع الشعب تحقيقا
لمنظومة الأمن الشاملة وأهم ركائزها التعاون بين المواطنين وأجهزة الأمن.
واستمع
وزير الداخلية لاراء ومقترحات مجموعة من الأفراد ووعد بدراستها, مؤكدا أن
كافة امكانيات الوزارة ستوجه لتحقيق هدفها الأسمى المتمثل فى تحقيق أمن
وأمان المواطنين.
وأكد الجميع أن ولاءهم وانتماءهم سيظل لهذا الوطن
ولشعبه, مؤكدين كامل حرصهم على عودة الاستقرار ومواصلة الجهود للقضاء على
كافة مظاهر الجريمة.
[/size]
مواضيع مماثلة
» أزهريون: الحوينى أخطأ وما جرى غير مقبول تجاه المفتى كرمز إسلامى
» الديمقراطية تبدا من هنا ********** اعده للنشر مواطن مصرى اسمه محمد عبادن
» إصابة 101 في اشتباكات بين المتظاهرين والأمن في محيط الداخلية
» الداخلية تنجح في ضبط ترسانة من الأسلحة الثقيلة بالقليوبية
» الهلباوي: بيان الداخلية بشأن "نغم" يمس الأعراض ولن أسكت
» الديمقراطية تبدا من هنا ********** اعده للنشر مواطن مصرى اسمه محمد عبادن
» إصابة 101 في اشتباكات بين المتظاهرين والأمن في محيط الداخلية
» الداخلية تنجح في ضبط ترسانة من الأسلحة الثقيلة بالقليوبية
» الهلباوي: بيان الداخلية بشأن "نغم" يمس الأعراض ولن أسكت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى